الرئيسية / منوعات / منوع / صدى افتراضي

صدى افتراضي

Abd Hakwati

من أطفال درعا لشعبان حميده بشار الأسد يحارب أطفال
سوريا فقط
.

Sohad
Bader

نحن اكثر شعب يشبه الاسفنجة …………قديش صار في
غلا وارتفاع اسعار وضيقة عيش ….وبعدنا منغب ومنسكت …..لا وما في امل
نبج….لانو الاسفنجة بتهتري هريان ..ما بتفقع

Faisal
Al-Kasim

من يقبل على نفسه أن يكون حذاء فلا يجب أن يشتكي من
كثرة الدعس
.

Khaled
Al Abdullah

الحلم العربي :دين من دون تعصب، وثقافة من دون تملق،
ومقاومة من دون إستبداد
.

Zaher
Hamdan

الطفل حميد ::قتل عشرة عساكر (معناها ثائر) وثلاثة
عشر مدنيا (شبيح)وتسعة مسلحين ؟!!!؟

يعني
ما فهمت هاد طفل ولا قاتل متسلسل …لا وما عرفناه مع مين …تقول عامل تيار تالت
وعبيقتل ع ابو جنب

Hakam
Al Baba

من محاسن الثورة أنها فصلت بيننا وبينهم نهائياً،
إلى الحد الذي يجعلني لا أشعر بالخجل والعار عند رؤية علي الديك في برنامجه على
شاشة تلفزيون الجديد، فلا يوجد أحد اليوم يستطيع أن يعيرني بأن هذا
“الفدان” المتخلف ينتمي إلى مستوى الذوق الذي رُبينّا عليه
!!

Muhydin
Lazikani

ماذا اذكر من ستة اكتوبر …؟ أذكر ان الاسد الاب
جمع من دول الخليج وغيرها لاعمار القنيطرة ما يكفي لإعمار قارة كاملة وما تزال
القنيطرة مهدمة الى يومنا هذا

Maya
Zraik

نحن الأمة الوحيدة في التاريخ التي تحتفل بهزائمها و
أنصاف انتصاراتها
..

السادس
من تشرين الأول هو أحد هذه المهرجانات الهزلية
.

حسين
حمدون

كاسة شاي تحت القصف بالبلد ولا فنجان قهوة بالغربة

Mohamad
Mansour

في شي ما عم اقدر صدقوا ولا عم يدخل مخي رغم كل
الجرائم اللي شفناها وكل المآسي اللي مرت: هدول الطفلتين… كيف في حدا يدبحهن؟
!

والله
يمكن إذا بدك تمثل الموضوع تمثيل بفيلم أو مسلسل رح تعد للألف قبل ما تمسك السكين
وتوقف قدام الكاميرا… طيب من أي طينة هدول البشر اللي بقرية القبو اللي اختطفوا
الطفلتين وأمهن ودبحوهن… من أي مزبلة بشرية؟
!

Mustafa Hassan
أنا من وطن قدره أن يبكي وحيدا
بعدما كان يضحك الجم
 

 

شاهد أيضاً

تصنيف الجواز السوري لعام ٢٠٢٥

نزيه حيدر – دمشق يعتبر تصنيف الجوازات في العالم مؤشر لمدى قدرة حاملي هذا الجواز …

الحرية تدخل الجامعات السورية والطلبة يتطلعون لمستقبل مختلف

تمارا عبود – دمشق في الخامس عشر من كانون الأول 2024، فتحت الجامعات السورية بواباتها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *