أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن «24 شخصًا منهم 16 من عائلة واحدة قضوا في غارات على تلبيسة في ريف حمص» وارتفعت حصيلة ضحايا قصف الطيران الحربي الروسي إلى 17 قتيلاً في بلدة الغنطو بريف حمص الشمالي.
وفي مدينة حمص ـ عاصمة الثورة السورية ـ ، قتل ستة رجال وطفل «ثلاثة من عائلة واحدة» في قصف على مناطق في حي الوعر، وهو الحي الوحيد الذي ما زال تحت سيطرة مقاتلي المعارضة. وقال ناشطون: «النظام يريد إركاع (حي) الوعر لأنه يريد السيطرة على كامل حمص» المدينة الثالثة في البلاد.